لي قصة وجَدة وذكريات،ودفتر ويوم
وآلام،وآمال وأماني وصديقة تلعن
أوقات،لي لحظة أغفو فيها بين
الواقع والمأمول،لي حُلم يكبر
يكبر،وأُراهن له وعليه.
لي أشياء أثقل من أن يقوى حِملها كتفي ،حِلمها عقلي، حُلمَها قلبي،
لي _أنا_ وصَقيعٌ ذاب بينَ وبين،
آه يا رِفقة .
ماذا لو انتهت آمالنا والأُمنيات.؟هل من دافع يعمل كمؤانس.؟
هل لابُد من وجود شعور،ردة فعل .. نتاج مُباغت أو مُفتعل لأي شعور أوليّ.؟