اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نِسْرينْ
]حقا لن تحتاج لكاهن حتى يفك طلاسمها
لكن الشاطىء ليس لديهِ أسرار
ربما كتبوا وكتبوا ولم يدركوا أبدا أن سركَ الأوحد يا مريم هو ثلجك الناصع الذي
يطرق أبواب الفصول دائما
وملامحك ومعتقداتك باتت محصورة في ذاكرة الأيام
أشهد يا مريم أن حرفك يطرق أبوابَ الجنة الآن
|
نسرين
يا مهجة القلب ويا روح مريم
يا جنة الدنيا وعبير الياسمين
مازال في القلب غصة وتراكمات الثلج تعيق الطريق
حتى لو كان أبيضا !
هل مازلت هنا
تقرأين وتسمعين .............
أتمنى أن تكوني بخير يا حبيبة
