"
أي فُرصة تلك التي تُتاح ولا تُستغلّ .!
قُلت لي ذلك وأنا ألمح على تعرُّجات كفين وَعَثَاء السنين ،
وعينين بل أربعْ..ففي المخفي المُخيف أكثر وفي المُخفى المُبهَم ماهو أهم..
وأسأل :أيُّ فرصة تلك التي تُتاح ولا تُستغلّ.؟!
وأضحك من صَقيعْ ، من أشياء ، من بوح ،أضحك لأن التفاوت في الحاجة يخلق تبايناً مجنون الفروق ،هموماً شاسعة الإختلاف وألفُ إلفٍ من شعور ويُصمتني صقيعْ من نوعٍ آخر.