منتديات أبعاد أدبية - عرض مشاركة واحدة - بِالْمُفْتَشَلْ
عرض مشاركة واحدة
قديم 03-10-2007, 07:13 AM   #9
علي أبو طالب
( كاتب )

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تركي الحربي مشاهدة المشاركة


لَيتَهُ دَخَلَ مَعَ النّافِذَهْ
بـِـ... نَافِذَهْ !



[ شُكرا ً لِمَنْ أسْماك َ عَلي ، فَقَدْ صَدقْ ]


تركي
الحربي



أَتَنْفَعُ اَلْلَّيْتَ إِنْ تَوَلَّيْتَ عِنْ اَلْوُلُوْجِ لِلأَعْمَاقِ مِنْ عُمْقِ أَحَدِ اَلْبَابَيْنِ، يَا تُرْكِيْ، وَذَلَفْتَ بِنَفْسِكَ عَنْ طَرِيْقِ فَكِّ اَلنَّافِذَة؟

حَتْمَاً لاَ..
لَنْ تُجْدِيَ اَلأَسْئِلَة
إِنْ لَيْتَ
أَوْ حَتَّى
وَلِمَ تَمِلُّ
كَذَلِكَ يَمُوْتُ الإِسْتِفْهَامُ
عَنْ
حَيَاةِ مَتَى؟


مَا أَجْمَلَ الطَّرْقَ ثَلاثَاً
وَرْدِيَّةُ اَلأوْجَانِ زَهْرَتَهَا
مَفْتُوْشَةٌ عَيْنَهَا عَلَى
أَعْنَابِ التَّسَامُحِ الدَّائِمْ.


أَرَاكَ بِخَيْرٍ
كَمَا تَرَكْتُ رَدَّكَ اَلْعَذْبَ ذَا
هَهُنَا.. وَأَنَا أَشْكُرُ طِيْبَ بَحْرَكْ.

 

التوقيع

حتى الأبواب العملاقة مفاتيحها صغيرة.
"ديكنز"

علي أبو طالب غير متصل   رد مع اقتباس