اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عِطرٌ وَ جنـًّـة
وَلإنه هُو :
مُبتكر الغِيم , كَثيفُ الربيع
تَنحتـــ عَن مَلكُوتِها
وتجذرتــ بِـــ..بُؤرة حِسه
إعتَكفتـــ بِزنْزانِة صَدرهـ
وَاٌحِيلَتــــْ لــ..فِضَاءْ
عَلِي /
ليس كِمثل رُوحك شَيء 
|
صَبَاحُكِ نَـ/وَ ـرْدٌ، تَحِيَّةٌ صَبَاحِيَّةٌ بِمَعْنَاهَا اَلسَّارّ، يَا جَنَّةً تَحْتَ سَمَاءٍ تَرْوِيْكِ حَرْفَاً/عِطْرَمَاء.
هُوَ طَقْسٌ نَبْعِيٌّ شِعْرِيٌّ يُخْتَصَرُ،أَحْيَانَاً، فِيْ (عينينا هني أسامينا) تَطْبِيْقَاً لِلْمَعِيْشَةِ "الْعَلَوْزِيَّة" كَجِسْرِ تَوَاصُلٍ بَيْنَ مَاءِ اَلْعُلوِّ وَالتُّرْبَةُ اَلْمُحِبَّة لِوَقْعِ لَحْنَهَا..
وَدَوْمَاً يَتِمُّ -مُخْتَلِفَاً- كَأنْ تُحِبِّيْنَ (أسامينا) وَيُعَادُ تَأْرِيْخَاً جَدِيْدَاً مِن كِتَابِ زَهْرِةٍ تَمَدَّدَتْ فَوْقَ شِعْرِ عَيْنَيْهَا حِيْنَ قِطَافْ.
يَنَابِيْعُكِ صَبَاحِيَّة عَنْ عِلٍ.