
هل خَبِرتَ أرضاً تواري الهاربين دونَ طلب صك موت ليؤذَن لهم.؟
وهل خبرتَ أُخرى تلفظ أمواتاً ولديهم من الشرعية كل الشرعية في اتخاذها وطناً لهم...؟
وهل خبرتَ أقداراً أكثر ألما من أقدار ويُرضى عنها _وفي كُلٍّ خير.؟
الإكرام ابتداءا مؤانسة و حياة على الحياة،و انتهاءا تكرُّماً وامتنان،
وعونُ الإجحافُ أن تُعينَ عليه الدنيا،
شرعية إمضاء توغِر صدراً وتُريحُ آخر وتُزيحُ عن ثالث ركلات الضمير القَلِقْ.