]حقا لن تحتاج لكاهن حتى يفك طلاسمها
لكن الشاطىء ليس لديهِ أسرار
ربما كتبوا وكتبوا ولم يدركوا أبدا أن سركَ الأوحد يا مريم هو ثلجك الناصع الذي
يطرق أبواب الفصول دائما
وملامحك ومعتقداتك باتت محصورة في ذاكرة الأيام
أشهد يا مريم أن حرفك يطرق أبوابَ الجنة الآن