رغمآ عني ..
أقرأ رسالتك بنظرة تصطلي اشتعالا كالحمم ..
ما هذه الآلام المتيقظة من وسادة لحظتي حتى أحالتني إلى طيف مكلوم ؟؟
ما لون الفرح المستلقي على خميلة الفأل في أرض السراب ؟
لماذا أبدو أمامك كسيرة لأول وهلة ؟
وكيف للحجارة بعد انزلاقها أن نثنيها عن الارتطام ..
أسئلة مجنونة ذات انكسار ..
فهل تُجيبني ..!