هي كانت خمسة أرغفة لا اكثر
أيقظتها الارض من سباتها
وملامح الاب المهلك تشع فرحااا عسلي اللون
فقط اتظر العيد والارغفة الخمسة
منذُ أكثر من ستون ليلة وستون نهار اخر
وما هي إلا ساعات
ونشرة المساء ...وحسب ما وعيتهَ
إنهُ كان يحمل مواد خطرة وربما كانت ناسفه
وكانت الارغفة الخمس ملطخة بعرق الفرح وترتوي
من الجدول القاني ..............
أما الصغار فلم يتوقفوا عن
إنتظار أحد الارغفة الصالحة للمضغ