بعض النتوء كَحشرجة ..عبوره فرج وماعليك لو طار صوبَ السماء رأسا ولا يلوي
وماعليك لو مار بعدَ عبور ـ
ولو توقف لخلتَ الحياةبحرا بلا حدّ حُجِزَ بحاجزٍ من ألم لم يخلِف ولا يلوي..
أيضاً لا يلوي..على شيء على شيء..
وأراني أعزف كَيمامة أضناها البين وأشقاها وحقَّق إيمانها على الوجه الصحيح بالغروب الغروب.
لستُ مهتمة أو بالأصح لانباهة تكفي لقناعة يأتي مابعدها حين يأتي بثقة.
حقيقة إنهاء الحكايا بنهاية ودية امر مبدأُه أنت وحيثك يتهي فكفى ازعاجا وارهاصا والهاجِس أصلاً مخنوق.