مدري كبيرة جدا وعميقة وتهدف إلى شعور فعلا كنهه مُبهَم..
عتبتُ عليّ َجهلي بالخطوة التالية فزادَ ارتداد وقعها ومساحة تأثيرها.
كتبتُ أمس على دفترٍ ما شيئاً مفاده أن مساحاتنا يحدها أملنا ورغباتنا والمُفترض ومايجب ويكون الامل فيها مروحة لتلطيف الجو فقط ولاجدوى منه سوى التلطيف.
قد تشتاق لأحد لاتجده ليس لعدم تواجده بل لفراغ روحك منه.
عرَّجتُ على التاريخ فَسَرَدَ لي قصصاً أعرفها بتواريخ وأضحكني بعد أن بكيت.