هَدير..
صَقيعْ..
...بَلْبَلَة
و وتيرةُ ألَم تُضحِك شظاياها الجمود حتى البُكاء.!
وصفْ.
مُضيّ..
...رِضـــا
و حضيضُ ظرف ..يورِدُ الحتف كَحَلٍّ حلو.!
:
الحديث حولك بلا مؤثرات من أبيض مايكون..لكن حركة زوايا عينيك المتوثبة
فزعا ،المُتربصة هجوما،المتوجسة خيفة
تُخرجك جداً من راحة الحديث فَضفضةً.
جداً مُستاءَة..وشاعرة بي جداً.
أرفقتُ مع الصقيعْ أنا ...فاحترقْ.
في صَدري بيان حوَّلتهُ الدوائر المسؤولة إلى جوفي فأقالَهـ ،يقول عنه متواني
ويردُّ الكيدْ والمكر والتُهمة بِصَقيعْ...
