أليسا : أنتِ في شيء جواتك إنكسر؟
أنا جوى شيء بالمـرَّه تعبَان .. خدِرْ , و حميّم المرض .. وعلى أهبة الأستعداد ليتشبث بريح هابَّه عَ بساط سحريّ
لِتحذفني عند آلهة الصمت ف أعلى , وإن ماحدثت معجزه , ف يارب بـراة الحسِبة نهائياً , نهائياً , بالرغم أني متيقنه أن سلالة الأنبياء
أنقضت ولكن؟ مجرد تهيؤات فيما لو كان ناظرُ إلي .. ويشعر بيّ حق الآدميه , وإن (إتكلنا) لكان فرجاُ للملائكه المتعبين حول كاهلي المنحدر.
أليسا : شئ إنكسَر؟
عفواً .. ليست من مسلماتي مطلقاً , دندنه الكسر التي تزمجرين بها أذني مذُ أغنيه لاأستيطع الجزم بوقعها في نفسي علانيه
لأنني ببساطه دور البنت الغلبانه لايحوز على رضائي بالمرَّه , الدموع الحَاره , تجاعيد الفم الصياحيّ , الوجوه المصدومه ,
وشغلة إني موجوعه بالصميم وبكيّت البكيَّ؟ ملامح أرحم بكثير فيما لو قورنت بما أصابني مؤخراً من تطورات سيـئه .
لمن بشكي هم ألبي إلي انزلم؟
هذه الكارثة.. إلما اتوجه؟ لأي حد أقدر أن أتحدث مع الناس عن خيباتي المتكرره؟ إلى أي لغة أجثو عَ ركبيَّ وتنحرني الكلمات .
أنا فقط أتسائل؟ أليس من العداله الكوينه لهذه (الحياة) نصيباً مشروعاً لكل وليدة أمُها؟ بدلاً من كيبورد هذا الجهاز الحقيّر؟
لن أتسائل .. أنا جاده .. إلى أي حد سوف تعذبني يألله؟ إلى أي حد أنت ناظرٌ إلي بسمائك ال7 وتدعنيّ أهيّم على وجهي الصغير .
ماكنتُ ماء أبي..ولا فخذُ أمُي , ولاعَار أخوتي , ماكنَّا جنة الأولياء , وصلوات القساوسِه , وميّاه العابرين .. ولثغُ المآذنه القديمه
ماكنا لنكون لو أعتقتني .
أليسا : بعدك أنا شو بخاف ماصد(ء) حدى .