"
تتوعدني وأتجاهلها طيوف.
ماملكتُ من أمري إتمام..فكيف لها.
لو كُنت سَدّا لتخليت عن وظيفتي ليمور الماء، يعبر طوفان.
اصدقائي حملتهم بيميني وبالأُخرى حملتُ صمغا وبدأت أُلصقهم هكذا هكذا في السماء كنجوم..
فقط لأتأملهم كل مساء....!
جانب الحياة الجميل لايقف بمعزل..بل يتماهى كماءٍ عذب اختلط ومالح..فَبانت بانت بانت حلاوته شحيحة متمنعة وتدفع للتجارب أُخرى
لكن بلا جدوى...