جانبتني البدايات بأنواعها وكُنتُ استجدي منها العون
فكادت لي بِ تنحٍ من النوع الماكر وما وجدتُ من فيض اللغة عوناً إلا:
مساء الأُمنيات الحقيقة بالوقوع والفرحة المرسومة على وجه الوقت واللحظات المُزوَّدة بانهمارٍ للفرح..
سعيدة بكم ،بي معكم ..بالغيمة والمطر ...بهذا التقديم المُربِك سعد.
