في كل يوم يكسو الكون صباح جديد وتهجر الطيور أوكارها باحثة عن الحياة إلا طيور الظلام في عراقنا الحبيب فأنها تستعجل حلوله لتدبر القتل للإبرياء ولكن إلى متى ؟
فأيها الآثم الجبان :
سيأتيك يوم قريب ويرى الناس وجهك الإجرامي القبيح بك وأنت تقتل أطفالك دون أن تقصد وتبكيهم دموعا اشتريتها لنفسك بما جنته يديك المعفرات بالدماء ...
هذه نتيجة تجربتك الآثمة...