معدل تقييم المستوى: 322
ذلك الرجل الذي لم تهزمة القضايا الكبري كان لسان أمتة وريشتها البارعة. وها أنت يا مجيد تلامس فينا الفن للحياة وتجعلنا نتحسس لوحاته في قصيدة.. شكرا تليق بك.