بِذاتِ النَّكهَةِ اللذيذة ، وَ بِذاتِ نبضَات القَلب المُربِكة ،وَ بأصواتِ الحُزن الحَي المُختبيء خَلفَ كُل حرف تَكتُب يا عُمر
لِتُثبتَ لنا أنَّ سنَابِل الشِّعر التي استوطَنتكَ مُنذ الأزل لا تَزال تُنبِت الدهشة أضعَافاً مضاعفة
نصُّك المُتصاعِد في لُغتِه وإحساسِه امتدادٌ لإدارك مسبَق يعاودني كُل قراءة
بأننا أمامَ طرحٍٍ خلاقٍ و مُختلف
كُل الشكر لك
.
.