_أرأيتَ مثلي مَلولا فيما لو استثنينا الريح؟
يدفعها البردُ المتحذلِق لِ فَرك أنف الشوق تهديداً بِ بُخار الدفء.!
_ يُشعرك زعمك أنك المُنتصر دوماً...بينما لا شيء من ذلك
يلوِّح به الأُفقْ.
_عموماً ..[كُلُّ في فَلَك ]ناجعةٌ جداً في تكميم أنفاس الألم
حتى الموت.
أرأيتَ مثلي يا صَقيعْ...؟!