حينَ أصف ...أقول حين أصف شخصاً ما بِ... ممممـ ظِل يقطينة ،
حسناً من خيالي هذه أعني حين تكون كَ ظِل يقطينة فهذا معناه أنك بلا جدوى
وذلك لإنحناءها نصف الدائري مما يحسِر الظل جداً.
أحياناً تصف نفسك لِ نفسك ولا تُريد من الآخرين تعليقا على ذلك
نحن أحرار فيما يخصنا بإستثناء ما يمتدّ لمصير آخرين،
:
و تراك كَ ظِل يقطينة وتُزعجك رؤيتك ولا تملك إلا أن تتململ حتى تؤجِّل الشمس فكرة الغروب لوقتٍ لاحق.
أشعُر أني كَ ظِل يقطينة : (