شمعة عتب ...!
كل هذه العتمة لا تكفي ..!
غير قادرة أن تلثم هامة الضوء المشرقة من جبين اقداري ...
تلك الكآبة المنبثقة من صوت الزعل عاجزة عن لملمة صدى الاعتراف لك ...!
أزعلي ...!
أنثري شوك غضبك ...
مزقي معطف القصيدة النائمة ..!
أشعلي ثقاب سخطك في ركام صوتي ..!
ثرثري كما تفعل كل حواء بمواسم الهجير ..
اخبريهم عن عشقي لتلك الأشياء البسيطة ...!
وبعشقي تدثري ...!
قريباً ..
سيعلم قلبك ...
قبل أن يرتد إليكِ ظلّك ...!!