|
مُشتاقة لها جداً و وَهَجُ دفء روحها يصل إلى صدري بدون حواجز
أتعثَّر وتُبكيني المواقف وأترك لدمعاتي رغبتها في الانحدار أو التشبث
بأهدابي أو حتى النضوب أو الانحسار أو الجفاف حتى دونَ إبداء أي مقاومة
أتعثَّر.. وبداخلي هاجس الشكوى تـ...
وكم من جُرحٍ محاه الصمت، وأجلاه الهواء بلا أي ضماد...