من التمهيد فقط أستطيع أن أمتلئ بالفهم
نحن هنا مابين (ماقبل البنيوية) و (البنيوية) و (التفكيكية) في تناول (المؤلف , النص , القارئ)
و موقف كل واحد من هذا الثالوث في بناء الدلالة للنص
فالأولى تعطي الهيمنة للمؤلف , و الثانية للقارئ , و الثالثة للنصّ , حسب فهمي , - وإن لم نكن قد تناولنا بعد "مصطلح التفكيكة" -
حسناً , هذه النظرية تميت المؤلف , لتحيي القارئ لكنها من جانب آخر تجعلنا في مواجهة إشكالية حول بعض النصوص , و في انتظار ما سيرد من توسع عنها
توقفت عند (هاوية النقد) , لماذا ؟