معدل تقييم المستوى: 92
والله زمان أصبح الإنتظار لمثل هذه النصوص لذيذ جداً وأكثر من اللذه على لسان فاقد أعلم جيداً حضور العنود العبدالله وتنامي الشعر بداخل سطورها هنا أكبر من أي جرح وأعمق من أي نبض صدقيني ياخيه أنه متنفس يبعث الأكسجين لإخضراره صح كلك . .
شفني حسبت الحزن دافي وشوفه ضرير ماكنت أشوفه يدور .. داخلي عن : بلد من كنت في عين صمتي عابرٍ في سرير وألحين عابر فـ صدري ذاكره من جسد