معدل تقييم المستوى: 3566
يحمل فأس تمرده .. يأتي إلى غابة اليأس في ساعة متأخرة عن موعده ...! يضرب به جذع فراغه لتتطاير شظايا الحيرة أثر تلك الضربة التي أيقظته لمولده ...! ما زال يحتطب ... لم يبق في غابات صوته إلا الصدى....!