عُمر المسفر
لَك هذه أولاً [
] على هذا الرِّثاء الثري
ثُمَّ إن هذا الشِّعر بالضَّبط كأوتَار عُودٍ فِي يدك كُل وتَرٍ مِنْها قَادِرٌ على أن يَفديَ الدهشَة بأغنية
تُوقِدُه بِروحِك لذلك كَان حديثُ الذات والصَّدى جَمرتان تتقِدان جَمالاً
وَ ترفُضان أن تستَحِيلا رَماداً
كُل الشٌّكر لك
.
.