منتديات أبعاد أدبية - عرض مشاركة واحدة - عشتَارُ هذا المَساء وَ والدِي لُقمَان !
عرض مشاركة واحدة
قديم 06-01-2010, 02:15 AM   #1
زينَبْ مَنصُور
( كاتبة )

الصورة الرمزية زينَبْ مَنصُور

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 16

زينَبْ مَنصُور غير متواجد حاليا

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد الملاح مشاهدة المشاركة
ومتى لم يكن مجيــــــــــــــــــدا عذاب/عقاب الحب
اليس عقابه الان اكثر قسوة
لو كان لقمان اباك لما نصحك لانه حكيم
ويعلم ان من يقع في هذه البئر الغويطه
سيقع ولو كان كل اهل الارضين له ناصحين

ابتسامة حائرة ارسمها على ضفاف الدهشه وانا اطالع نصك
يا سيديّ

الحُب كانَ عذابهُ مجيداً في السابِق لإن الحُب سابقاً كانَ بحدِ ذاتِه مجيداً

فَ جلهُ عذابٌ كَ عذابِ الشوق ! أو إنتِظار الحبيب ! أو الغِيرة على الحبيب ؛

بعكسِ عذاب الحُب لهذا ( العصر )

فعذابُهُ يكمنُ في الخِيانَة أو الغدر و إنعدام التقدير ممنْ نُحب و غيرها ؛ بالرُغم من أنني لا أُخلي الماضي من هذهِ الأمور لكنها في عصرِنا تتفوقُ على عذابِ الحُب المجيد ! نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

النصيحةُ قد تردَع البعضْ و قد تعجَزُ امامَ البعض و لعليّ ممن يرتدعونَ !!

هههههه يبدوا أن نصيّ أتعبكَ قليلاً فَ شُكراً لمجهودِكَ في تتبُعهِ

سُعدتُ جِداً بحضُورك

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

 

التوقيع

" رَحِيلْ " !


التعديل الأخير تم بواسطة زينَبْ مَنصُور ; 06-01-2010 الساعة 02:18 AM.

زينَبْ مَنصُور غير متصل   رد مع اقتباس