في أغلب خيالاتي ..
يتعثر على شفاه تساؤلاتي سؤال صاخب ...
لماذا يكون صوتكِ أكثر أماناً عندما يكون رأسك على ذراعي ...!؟
عبثاً أجيب عن جنون عينيك ...!
لعله الدفء الذي تبعثه أنفاس كلماتك ...
لعله الفضول لقراءة ما وراء صوتكِ ..!
لعله التمرد ..
لعله أنا ..!؟
وحدكِ ..
من يملك الآن الإجابة ..؟
لتلك الآهات المشنوقة بشجرة صمتك ..!
هل ستأتي بك أحلامي ...؟