لا يروق لي ذلك ليسَ لأني أُنثىً عادية تسبح بنفس تيار النهر الراكد..لكن لأن المنطق يُقلِق حينَ يُخالِف فَ يُلح جداً لِ يواكَب وتتساقط الأشياء مُعلنةً ضَجَرْ...
وأظن أن الأشياء المحسوسة لاتمنع طيران الروح أنَّى ودّت.
أناأتحدث عن عصر العبودية العائد من غياهب الماضي والمُحتفل فيه الآن بمقدسات منذُ القِدم..نُفِضَت لِ يُعاد استعمالها..
تصلُح .؟ تصلُح..!
سأقتل نظرتك الحقيرة تلك..سأقتلها ولو بأسلوبٍ ملتوي..
أوَ كنت تستمد من عيني الأفكار.؟
أم أني حق غير مشروع ويجب سحقهـ..!
يالـ ....... حين أُلبسته فناءَ بك ونُئتَ بحملهـ..
ماكُتِبَ أعلاه موجه لرجل دين ..
يُعد أنموذجا مهزوزا لِ فئة مهمة و خطأهامحسوب