مِن صِغرِ القِوامْ إلى حَداثَة المَكلومين في امتِعاض , بَكى النَّص سَعف الأمانيّ , وذهب إلى حيثيَّته بشبه قصَّة تَسعل مَضمونَ البَقاء , استحوَذ على قيمَة الفراغ لحاجَة الجَبل وأوفى جَميعَ أمره في هَلاك , كان حَديثا ً في أنين , يَشتَكى حال أن يقذف المرء في جَوفٍ أعمى إلى لا حُضور , فأوجَز ما يُريد وأبقى الغُصَّة مالِحَة في عين اليتامى .
تقديري لوارف ٍ هُنا .