,
الشيفرّه مِن الأشياء المحببّه في قلبيْ ومن تواجد الأحبه جميعهم ,
البحث والقرآءه والمحاوله للوصول إلى قائِلها ,
مِن الأشياء التي تنعكس على مرآياتنا هي الرؤيه ومحَاولة التفكيْر وهذه مِن الأشياء التَي تمُيز العقُول للأستدراك إلى عمٌق المعَرفه
لنَرى الضوء والبؤرة التي خُرجِت مِنهَا , لنتشبثْ بِها / تأمُلاً لِما يأتي ..
وكَأن لِسان حَالنا يقُول مِن أعماقِنا : نحُن نعَلم أن الروح هَنا : أنتَ يا فُلانْ .. ومَا أجمَل مِن ذلك حينما يعَلم الشاعِر أن هُناك مِن يقرأ له ويعي من الأسلوب والشيء الذي يُلامَس له , وأن حَاول الشاعِر وضَع البعُد عَن المحَاوله ..
مِنذً أول هطُول لهذه الشيفَره : أقُوَل لنفسيْ كيِف هي الفكَره المُؤنسِه وبِنفس الوُقتْ أدبيه , فشكُراً لِمخُترعِها ومُفتكِرهَا ,
مِتمنيْ لكُم التوفيق ولنا في ظَل مظَله أدبيه ناعمِه اللمسْ , جاعِله للشمَسْ بِريقً يُلامَس مَازرعتُوا ,
لِتبذروا موسَم مليء بالتٌفاح والشمّامْ والكيّويْ
حُبي الخَاصْ لجميع الأداره والمشُرفينْ بدايه للشعَر الشعُبي ومشُرفيهْ على هذا الكرنفّال المتوُهجْ ألواناً
وإلى الأعضاء الذين حضروا وتابعوا هذهِ الشِيفراتْ التّي تتوهجْ حُباً وجمَالاً ..
عاطِر التحَايا
