معدل تقييم المستوى: 21
براعتُك في تحديثِ العذوبة يا سعِيد تُسعدني جداً ، إذ أنك تجعل منها لك نهجاً سلسلاً يتكثفُ فيه الشعرُ برقَة كبيرة ، هكذا يُقرأ باليُسورة .. و باليُسورة يبقى في أذهاننا بأُنس . طِبت والله .. وطاب هذا الشعر
أعرفُ أنني أمضي إلى ما لستُ أعرفُ *