:
و يُضحككَ السترُ حين يُغريكَ باستمرار..فَ تستهينُ به وهو يستدرجك.
و تعظم في عينك اللحظات حين تتذكر ملمسها الناعم فَ تغويكْ.
ويُشكِل عليك الحاضِر..
فتتساءَل من أيِّ مأمنٍ سأُؤتى..
و لا جواب إلا االتربُّص
و لا يُريح ها ها ها ولا يُريحْ..
يُهيلُ تُربَ الظنون..
ف تُسَدُّ آنه عتبةَ باب التباريح.
ويلٌ لهم مما يظنون..
وكأنَّ الغيب مكفولٌ...أوَ يُشيح .!
أوَ يُشيحْ.؟
أوَ يُشيــحْ؟ّ!.
: