معدل تقييم المستوى: 16
العنوان الذي دعاني إلى هُنا كان كفيل بأن أُصفق للنص وأُغني معه قصيدتك حكاية لاتنتهي لله دُرك , وشُكراً تكبر لعصفور الجنة وصوته الجميل