أولاً : شكراُ لكِ من القلب والله وأعنيها - من القلبْ والرئه الضحله -
لتنفسك هذا الرمزيه بدلاً من مواضيع المقال العجيبه هذه الايام والتي تتأطر
بالمرأه الكائِنه وهفوات الآخرين . وكأنهم وجدوا للتو في هذا العالم - الكتابي -
لكي لاأقول عنه - الكوني -
* هذا لاشأن لكِ به وأنما كتعبير عن مشاعري لحظة قرائتي : )
حديثك جميل وواقعي وبالنمط المحبب ليّ في السرد والمنطق . وليس لدي ماأقوله رداً
على ثرثرتك التناغميه سوى شيئاُ واحداً .
فعلاً الملامح ليست واضحه دائماً للأعين حتى وأن تدوزنت بصورة عارضه او مصحف
وخُتمت بالادنى بـ راسلني وهاتفني أو مقطع من خزعبلات البدر : )
دائماً أضعها نصب عيني . الاصابع تنمو . ووريقات التساقط يداعبها الريِح .
شكراُ لك بصدقْ .