قد تفتح عينيك يوماً وأنتَ كرة يركلها العالم صوب مرمى مراميهم..
تحقق تحقق تحقق ببساطة لا تسعى لذلك أي انتبه..أعني دع عنك حديث
الجزء الفارغ والممتلئ من الكوب.. وأنظر إلى المكر كيف يتمدد حين تكون
المصلحة هي الطاغية حضورا
حسناً..الحديث الكثير مُمل حتى لو كانَ جميلاً أو ذا أفكارجميلة.. بعضها
يأتي بين حنايا السطور محشوراً جداً..لذلك ظلمُ له قتله
بِ انحناءات كثيرة، المهم ..كُن أقوى لكن ليسَ بطريقة الصراخ ...
لا.. لايُجدي ذلك أبداً سوى ألم في حبالك الصوتية،
اللوم ..مؤلم والعذل قتلْ والكبار يتقنون ذلك جداً..بطريقة تجعلنا نُسيء
لهم دونَ قصدٍ منا لكن هم يدفعوننا لذلك ،لذلك أقول دائماً الضغط طريقة سهلة
جداً لنبش الأشياء بلا نية إستعادة نظام...
الكرة المركولة تعرف زوايا المرمى اجمع لذلك باتت تصرخ لِ تُعانِد الهواء
فتتغير زاوية انطلاقها بمقدار 180... ولاتهتم إلى أين سيكون الإرتداد
حسناً.. لاشيء الآن سوى الشوق الغبي المُتردد بين جنبات الروح كثيراً.
و يُتقن الكبار الضغط ليكون الارتداد شاسع البُعد والمدى
الكبار :بأعيُن من يعنونهم أعني.