/
مادري وشَ اللي بِحالي بَسّ أسرّيني
آفـِلّ حـَبْل السوالف / مـَرّه أعقدها
ياحزن مالك على طـيشي مجـَرّيني
اتـْفـتّق ِ اخْيوط روحي همّ و افقدها
ان كان بـاقي لـها ظـل ٍ يـِذرّيني
لاتْـمـِدّ جورك على الآمال يطـِردها
خـَلّ المواجـِع لاهـَلها لا تورّيـني
ماطاتـَها بين سهل الروح وْ جاعدها
آنـا تـِعـِبـت المواجَه لا تـِزرّيني
اتحدّني لـلغياب الصعب / تـِبـعدها
بـِالله حـِذرك تـِصحّيها / وْ تعرّيني
وتـْفـِلّ حـَبل السوالف لين تقـْعدها
/