معدل تقييم المستوى: 16
كُل مابي يشيدُ بأنْ المفُترقاتْ تتشابه في فصول الغيابْ تنزلقُ في شقوقْ الريبةِ تغادرنا لـِ مرحلةالإنشقاقْ ف ِتضيعْ ملامحُنا حتى نبدأ بتحريضْ مشنقة لـِ رقبة السرابْ عِندما يعودْ بنا للذكرى ..!
وإنِّي لأهوى الفجر إذ فيهِ ذكرُها = وأهوى لباس الضوء من عطرِ نثرها هي الفجرُ إن طلّت تضوعُ بشاشةً = وإن كتبت بالحب يقطُرُ حبرُها لها من فؤادي كل حبٍ أسوقُه = فياربُ نوِّر دربها واقضِ أمرها