اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وَرْد عسيري
يصعُب عليّ تفسِير ما خلفتِه يا رِيم بعد كُل هذا الصدق .
و كأنكِ أيقظتِ النائمات الضعيفاتِ في نفسي لتقولِين: أفقنْ .. إلى مَتى هذا الصبر ؟
كتابتُكِ تستوعب الحُب المخذولِ بنفَسٍ طوِيل .. يزفُرُ ما بقِي من ضيمٍ و يُطلقها لوجهِ الراحَة التِي لم تأتِ مُذ حينِ انتظَارِها .
صدقُها كان كفيلٌ بكسر السِوارِ و تهيئةِ سكينةٍ مبدئِية .. ستُحاول الأيامَ تخليدُها .
أضعُ أهلاً أخرَى يا رِيم ، و حباً و أمنيةً أن لا تأتِ هكذا و تغيبي يا طيبة
-
|
ورد التي تعرف كيف ترسل الحب كلمات مسترسلة بالعذوبة
اهلا بكِ واهلاً كبيره لاتفيكِ
انا لم أعد ألتفت لهويتي المرتبكة بعد ياورد! .. لكن أن تضيع الذات مني !؟
كثير جداً ..
ولدت وأنا أسوق الخير لمن حولي .. يؤلمني ألا أجد المقابل .. ببساطة
شكرا لمحبتك 