..
عاجِزة أن ابتاَع تذكرة سَفر للعودَة
فكُل ما تبقي غَير مُجدي لترتيِبه في حَقيبة لاَ تملئُها سِوى نجوُم مُنطفئة
كُلنا سواَء حين تكتظُ حُجرات قُلوبناَ
ولاَ نعبأ بصراَخ القادمين نَحن هُنا
هُنا ما بين تلويِحه وأخرى نَفرك أصاَبع الوَقت بجبين النسياَن
والليل كفيِل بغرسِك حُلم لا تجنيِه سِوى أفواَه العابَريِن ..!
؛