مَروَان ,
فِي كُلِّ مرّةٍ تَحْضرُ تَعِقدُ لِسَانَ أصَابِعي عَنْ إبداءِ دهشَتِهَا
بِكَ ,
فِي كُلِّ مَرَّةٍ تَكْتُبَ تَأتي بِكَامِلِ حُزْنِكَ , وَ بِ كَامِلِ أناقتِكَ ,
تأتي بأقصى مَايُمْكنكَ لِـ
تَضعُني علَى الْمَحَكِ تَمَامًا ؛ لإنّك تكتبَني حينها .
كيفَ لكَ هَذَا ؟!
و أنَّى لكَ هَذَا ؟!
مَروَان ,
لا تُجبْني (: ,
