
اليوم بعد مرور السنين
ملئني الحنين
إلى ذلك الملاك الجميل..
أين هو مني؟؟...
تراني أعيش الازدواجية..؟؟
أنام وأصحو يا أبي على قيود دنيوية...
اشتقت إلى طعم البكاء البريء
إلى ابتسامة الطفل الجريء
إلى أيام وأهداف استثنائية...
كم يستهويني اللعب تحت المطر
بعد يوم صباحه مزدحم..
كم أهفو للتعبير عن نفسي بطرق بسيطة وعادية...
أصبحت أمل من التعقيد واكره التجديد...
وأموت كل يوم بالوعد والوعيد