لا تظلموني ليس الامر بيدي
ليس من العدل في قلب ان غبت عنه
صفق فرحا كأني مارست عليه
شتى ألوان الاضطهاد...
لست أبحث الا عن احتفال
بذكرى ميلادي
فلم كل شيء يسير ضد احلامي
ولم أحزاني مصرة على أن تكون أولى
المهنئين
سألت يوما أبي متى كان يوم ميلادي؟
ضحك في جذل وقال ...
لم السؤال؟؟
رمقته بنظرات فارغة..
وعدت أحسب من جديد فوجدتني
ولدت بالأمس..!!
واليوم ذكرى ميلادي...!