تسجيل دخول لأجل هذا الشعر
الشعر الذي لا يُرد بابه و إن رُدّ , الشعر الذي لا تستطيع أنت يا كاتبه يا مناحي أن تحجبه عن روحك وعن أرواحنا
من زمن الشعر الأصيل
والأغاني الجادّة
و الأمنيات المعنيّة بالحياة , هذا الشعر!
كم أنا ممتنة حتى لتوقفي الآن الآن - بعد هذا - عن إكمال ما كنتُ أظن أني أكتبه .