تحذير..ماكُتِب هنا سيء جداً ولا هدفَ منه..لِ سلامة ذائقتك ...لا تُتبِع القراءة بمحاولة فهم

مضى وقتٌ طويل على الحديث حول الآثار المترتبة على الإستجابات المنطقية وغير المنطقية
لأي حادثة تستحق.. و تطوقني ضِحكة طويلة آخرها سيء التسجيل..!
لستُ من النوع الشفاف جداً لهذا الحد حتى أتفاجئ ، و نفسي وطنتها جداً على استقبال
جميع القبائل المهاجرة من الشمال...عكس العادة أيضاً،
الحزينة.. السامعة..البائسة.
ياليلي كم يتحاشاك الليلك هذه المرة حتى أورث تحاشيه الجفاء..
و أفرك يدي ندما أن أيني يوم أن ويوم أن..ومتى نتعدى محاولات التصويب
ومابيننا متروكٌ للريحْ.
أها أنا الآن فهمت...
تحاشي الليلك حتى أورثَ التحاشي جفاءا.