لما الشعور ( يصير مبهج )
في مرور انسان مرك بالخطا
ولا تمر بخاطره !
مبهج لحد الدمع
ما فاض
وتقاطر
وشاطر بروحك كل لحظة عابرة !
عمرك تساءلت لمتى تعبر عليك :
الصدفة ،
الخطا
كأنها الخُطى
تكبر عليها وحدك
وتمشي على آثارها
تحلم – رغم – هذا العمر
بانسان ماء يبللك
خفت الجفاف
وأكثرك : خاف الجفا
وانت النهر يملاك !
فهد دوحان
وينهمر الشعر ماطرا عاطر بهذا الحرف
بكل قراءه لك نتجدد ويتجدد الشعور بهكذا شعر
صح قلبك