رجعت إلى هذه اللوحة الدوحة مرات ومرات ..
وفي كل لحظة حبور لا استطيع العبور عبر عصافير الحرف المحلقة فوق شجرة حزنك ومزنك ..
أتعلم يا صديقي أن لعذوبة ميلادها الأول في ذاكرتي بهجة لا زالت تتمايل ألقا ومطرا وعطرا ..
فالنص هنا غني بالتقنيات وبالأساليب الشعرية ومكتنزا بالكثير والأثير والمثير من الرؤى المندلقة من وعي فني عميق ..
فشكرا لهطولك الهتان العذب ..
دمت بالقلب وبالقرب ..
تقديري يا ودق .