معدل تقييم المستوى: 19
الخوف أن يُحالون إلى مُتحف حيْ يافاطمة , يتفسح فيه الغُرباء ليلتقطون الصور مع البحّارة الذين ستتوقف حياتهم البحرية وتبتلع البواخرالعملاقة لنشاتهم الصغيرة , شكراً كبيرة فاطمة ,