.
:
وأفلتُّ الحُزنَ من يدي...
هكذا دُفعةً واحدة كَ حُبيبات لُقاح
.... طاااااار.
و بقيت أتفحص في صوتي خاطري،
وخطواتي..وفيما أقول فجأة،
بينما المدروس أدريه لايُنبئ عن الواقع شيء
لِ ذلك لا أهتم لَهـ ولا أعبئ بهــ...
وقد يمرق من ذلك كُلْ...و لا أدري.
: ) شَ ذى.