تعليقات عبيد عن النساء والروج والمخصّر لاتليق بهذا المحفل ولا تليق به بالمقام الأول
شعرت بالحرج فيما أستمع إليه فما بالك بـ جمهور المسرح !!
يبدو أن عدم حفظ قصيدته للمرة الثانية قد أفقده برجاً من دماغه
ولن أعلّق على تركه للمسرح فقد برّرتَهُ حينها بعدم رضاه عن نفسه ,, وقد يعذره الآخرون لذلك
ولكن تعليقاته غير اللائقة لم أجد لها عذراً قد يشفع له
إنّ بعض الظن إثم ياشوق 
فـ لتحسنِ النية بهِ فربما ( زاد عيار المزح ) ومن الواضح أنه يمتلك روح النكتة
وربما لم يشأ أن يخسر أصوات النساء
وربما ارتباكه في الإلقاء أربك ماتبقى بهِ من منطق
وأعلم أنها أعذار واهية ولكنها تبقى أعذاراً لدرء سوء الظن فقط